Canalblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

Marrakech_net

Publicité
Archives
10 novembre 2009

MAT- KACM - 08-11-2009

DSC04178

DSC04179

DSC04180

DSC04181

DSC04183

DSC04184

DSC04185

DSC04187

DSC04188

DSC04190

DSC04191

DSC04192

DSC04193

DSC04194

DSC04199

DSC04200

DSC04201

DSC04203

DSC04206

DSC04208

DSC04209

DSC04213

DSC04214

DSC04218

DSC04224

DSC04225

DSC04228

DSC04232

DSC04242

DSC04244

DSC04246

DSC04247

DSC04252

DSC04255

DSC04258

DSC04260

DSC04265

DSC04267

DSC04272

DSC04273

DSC04274

DSC04275

DSC04277

DSC04283

DSC04285

DSC04289

DSC04290

DSC04293

Publicité
Publicité
24 janvier 2009

طرد المدرب كمال الزواغي

24 janvier 2009

الكوكب المراكشي- المغرب الفاسي: أخطر محاولة للكوكب المراكشي

24 janvier 2009

الكوكب المراكشي- المغرب الفاسي: أخطر محاولة للمغرب الفاسي

24 janvier 2009

الكوكب المراكشي- المغرب الفاسي: ضياع ضربة الجزاء

Publicité
Publicité
24 janvier 2009

الكوكب المراكشي- المغرب الفاسي: عملية ضربة جزاء

24 janvier 2009

العملية التي أدت لضربة الجزاء الأولى

24 janvier 2009

الهدف الأول للدفاع الجديدي

24 janvier 2009

العملية التي أدت لضربة الجزاء الثانية

24 janvier 2009

الهدف الثاني للدفاع الجديدي

24 janvier 2009

تسلل على الدفاع الجديدي

24 janvier 2009

هدف مرفوض للكوكب - تسلل

24 janvier 2009

هدف الكوكب ضد الدفاع الجديدي

24 janvier 2009

كسر اللاعب عبد الله الهوا

24 février 2008

..لغة الضاد أحرجتني

طيلة سنوات دراستي لم يكن أحد يضاهيني، كنت متفوقا بشهادة الجميع، موهبة حباها لي الله

وكانت لدي ميولات أو يمكن القول عنها مواهب، ففي سنوات الإبتدائي حيث الخجل يعم التلاميذ، فترة نمو الأظافر وعلو الكعب في الدراسة، نمت موهبتي وبزغت في جو قل فيه النبغاء

********************

.منذ الصغر وأنا أتكلم اللغة العربية الفصحى بطلاقة، أناقش أساتذتي، بل أتفوق على بعضهم أحيانا

أما زملاء القسم فحدث ولا حرج، كل واحد منهم أو واحدة منهن يطلق علي لقبا، فأنا المتنبي، وأنا الجاحظ، ونجيب محفوظ، وغيرها من الأسماء الأدبية الرائعة

كانوا يطلقون ألقابهم ويخفون وراءها سخرية كبيرة، لأن الكل اعتاد التكلم باللهجة المحلية، يناقشون بلهجتنا المغربية، فأضحيت أحس بنفسي وحيدا بينهم، لا أحد يهتم بي ولا حتى يعتبرني موجودا داخل القسم

ومما زاد الطين بلة أحد أساتذة اللغة العربية في مستوى الإعدادي، حيث تفوقت عليه في أحد الدروس، فوجه لي كلاما جارحا لم أنساه إلى يومنا هذا

فقررت تغيير النمط وترك الفصحى للغوص في لهجتنا التي تركتها سنون عديدة، ليس كرها فيها ولكن حبا في العربية

********************

قرأت العديد من الكتب التي تتحدث عن التراث، خصوصا الشفوي منه، فوجدت مجلدات ضخمة لأدباء مغاربة وعلامة كبار جلها مكتوب باللهجة الدارجة، فاستغربت لكون هذه اللهجة حظيت بكل هذا الإهتمام

فقررت الغوص وراءها والبحث عن خفاياها، ولما لا محاولة الإبداع بها

********************

فكانت بدايتي بالزجل، لاقيت استحسانا من طرف الكل، فتحولت لخواطر عفوية، وانطلقت في كتابة مذكراتي باللهجة الدارجة، والعجيب أني وجدت سهولة ويسرا كبيرين في ذلك، فقررت بداية كتابة القصص بها

ألفت نفسي في بحر آخر، هادئ يحيل على السباحة دونما حاجة للمعلم

ووجدت تجاوبا من أبناء بلدي، وتعاطفا من بعض المشارقة الذين بذلوا جهدا كبيرا لفهم اللهجة، رغم أنهم وجدوا صعوبة في ذلك، إلا أنهم يفهمون مغزى القصص

********************

:رغم ذلك فإن البعض عاب علي هذا الأمر، وقال لي لو كنت تكتب بالعربية لوجدت قراء كثر، ونقاد يساعدونك في مشوارك الأدبي، فأرد عليهم بما نصه

في سياق حوار لأحد البرامج، أجاب الأديب: تسألونني لماذا أكتب؟ وأجيبكم بأنني أكتب لأنني أكره الأوراق البيضاء، فهي تذكرني بأكفان الموتى
هل يقنعنا هذا الجواب؟ أميل إلى القول إن قطاعاً واسعاً من متابعي هذا الحوار لم يقنعهم جواب هذا الأديب
لنقرأ معاً حواراً آخر
كان حديث العالم الفقيه يصعب فهمه، عندئذ سأله أحد مستمعيه: لماذا تقول ما لا يفهم؟ فأجابه الفقيه: وأنتَ لماذا لا تفهم ما يقال؟

(من هنا يظهر لنا متناقضين، أو منهجين بارزين: منهج (الفنّ للفن)، و منهج (الفن للجماهير

المنهج الأول أنصاره قليلون وهم النخبة، والمنهج الثاني هو المطلوب حاليا للنجاح، هذا الأخير الذي لاقيت في كتاباتي

:أختم أقصوصتي باقتباس للروائي الكبير حنا مينه

كان الفن للفن بدعة مماثلة، لماذا؟ لأنهما أنكرا الآخر، المتلقي، ودون هذا المتلقي لا يكون المؤدي. فالفنان لا يصوغ فنه لنفسه، بل للآخر، المتذوق لهذا الفن، وبعبارة أبسط: الكاتب لا يكتب لنفسه، بل للقارئ الذي يقرأ ما كتبه الكاتب

دمتم بود

Publicité
Publicité
1 2 > >>
Publicité